عدد المساهمات : 19 تاريخ التسجيل : 28/05/2012 العمر : 25 الموقع : https://ftiat2015.yoo7.com/
موضوع: الزواج والأصدقاء الخميس مايو 31, 2012 12:26 pm
الــــــــمـــقــــــدمــــــة :ـ صدر عن دار نهضة مصر كتاب أم كلثوم ” الحب ، الزواج ، الأصدقاء” من تأليف حنفى المحلاوى والذى يهديه إلى كل عشاق أم كلثوم ويرصد أدق تفاصيل مشوار حياتها فى فترة الطفولة والصبا إلا أنها ولأسباب غير معلومة قد توقفت فيما كانت ترويه عن هذه الحياة عند سنوات إستقرارها فى مدينة القاهرة بدءا من عام 1922 البداية وأضاف المحلاوى إن أم كلثوم آمنت بدور الصحافة المساند لدورها الفنى ولقد حكت قصتها مع عمدة أحبها بجنون وتقدم للزواج منها وعرض على والدها أن يكتب لها خمسين فدانا باسمها لكنها كانت متمسكة بفنها. ويشير إلى فتاها أو شيخها الأول والمنشد الدينى أبو العلا محمد وكان لقاؤهما الأول بداية رحلة حب على الأقل داخل نفس فتاة طماى الزهايرة الآنسة أم كلثوم وإن كانت قد أكدت أن الفارق فى العمر بينها وهى فى العشرين والشيخ أبو العلا البالغ أربعين عاما جعلها تنظر إليه على أساس أنه فى مقام والدها. ويسرد المؤلف أن فارق السن بينها وبين أحمد رامى سهل التواصل العاطفى، ويضيف أن قصة الحب الرومانسية بينهما تشبه إلى حد بعيد قصة “قيس وليلى”. فيقول أحمد رامى “أحببت أم كلثوم الإنسانة والفنانة وهى أحبت رامى الشاعر ولو كنت قد تزوجتها لخسرت أم كلثوم رامى الشاعر”. وعن الزواج الحقيقى فى حياة أم كلثوم فى شهر سبتمبر 1954 عرف الناس فى مصر وفى العالم العربى أن كوكب الشرق أم كلثوم قد تزوجت بالفعل من الأستاذ الدكتور حسن الحفناوى مع نشر الخبر فى الصحف يوم 17 سبتمبر 1954 وقد طلبت أم كلثوم من الصحف ألا تذيع نبأ زواجها إلا بعد أن تنتهى من تسجيل قصيدة “الجلاء”. وقد أكد الناقد الفنى حسن إمام عمر أن السبب الرئيسى للتعارف الذى تم بين أم كلثوم والدكتورالحفناوى هو الموسيقار محمود الشريف.** اتهام أم كلثوم بقتل عاشق طلبها في بيت الطاعة كشف كتاب مصري صدر حديثا أسرارا تعلن للمرة الأولى عن كوكب الشرق أم كلثوم ، حيث يرصد اتهامات لها بقتل عاشق صعيدي طلبها في بيت الطاعة. وصدر الكتاب قبل أيام عن مكتبة "جزيرة الورد" في 110 صفحات من القطع المتوسطة ويحمل عنوانا بعيدا بعض الشيء عن مضمونه هو "كوهين وصدام حسين في الصعيد" . ويرصد الكتاب حكاية مغايرة تماما للمتعارف عليه عن عبد الستارالهلالي الشهير بـ"العاشق النجمي" لكوكب الشرق أم كلثوم وهو اللقب الذي أطلقه عليه الكاتب الراحل أحمد أمين والذي ادعى زواجه منها ، وطلبها في بيت الطاعة قبل أن يحكم عليه بالسجن عام 1936 ويموت فيه ليتهم البعض أم كلثوم باستئجار من يقتله. ويورد الكتاب الحكاية على لسان عائلة الرجل التي تنفي كل ما قيل عنه من كونه باحث عن الشهرة أو نصاب محترف ، مؤكدين أن تلك الأوصاف روجها كتاب مقربون من أم كلثوم بناء على طلبها للانتقام من العاشق الصعيدي الذي تسبب لها في أزمة عندما أقام قضية ضدها يطالب فيها بالحصول على حقوقه الشرعية منها كزوج لها ، وهي القضية التي هزت العالم العربي وقتها. والحكاية كما يرويها الكتاب أن عبد الستار الهلالي كان شخصا متعلما ثريا يعشق النوادر ، وأن قضيته ضد أم كلثوم كانت أخر نوادره التي بدأت بطلبه منها إحياء حفل زواج في قريته مقابل مبلغ مالي كبير وافقت عليه ،و قبل أن يعتذر لها بعد أيام بحجة وفاة أحد أقارب العريس ليبدأ بعدها مراسلتها في المناسبات وتصله منها ردود اعتبرها وثائق تثبت وجود علاقة بينه وبينها وضمها ملف قضية طلبها في بيت الطاعة. بينما يؤكد عبد الموجود الهلالي أحد أقاربه أن كل ما روي عن عمه عبد الستار "كان مغلوطا لأن أحدا لم يذكر أنه مات في سجنه عن 58 عاما بطريقة غامضة وقيل أن عددا من الرجال الأشداء قاموا بحقنه بالهواء ولم يجر أي تحقيق في موته وقامت عائلته بحمل جثمانه على الأكتاف من السجن حتى قريته لدفنه لمدة ست ساعات متواصلة لعدم وجود سيارات وقتها". ويضيف أن عمه الراحل كان يعرف أم كلثوم جيدا عن طريق قريبه نجيب باشا الهلالي أحد الأثرياء المشهورين في فترة الملكية في مصر وأنها استفزته عندما روت دعابة "نكتة" عن أهل الصعيد تظهرهم أغبياء ، فأقسم أن ينتقم منها ويجعل في حياتها مرحلة سوداء تجعلها لا تذكر أي صعيدي بسوء مجددا ، وقام بترتيب القصة التي أوصلته إلى طلبها في بيت الطاعة. ويضم الكتاب عشرات الوثائق والخطابات التي جمعها الباحث المصري محمود الدسوقي على مدار سنوات في محاولة منه لتوثيق جزء مجهول من تاريخ الصعيد المصري الذي ينتمي إليه تعبيرا عن إيمانه بأن الصعيد لم يغب أبدا عن الأحداث المهمة في العالم. لكن أهم الرسائل الواردة تلك التي أرسلها الوزير الكويتي السابق الشيخ جابر العبد الله الجابر الصباح إلى محبوبته المصرية واسمها في الرسائل "لي لي" دون تفاصيل عنها والتي كان يرسلها مع شخص موثوق فيه خوفا من رقابة الأمن العام في الكويت والرقابة المصرية الكشف عن سرّ قتل كوكب الشرق "أم كلثوم" لعاشقها الصعيدي!! اتهم كتاب مصري صدر حديثا -حوى أسرارا تعلن للمرة الأولى- كوكبَ الشرق الراحلة أم كلثوم بقتل عاشق صعيدي طلبها لبيت الطاعة. ويضم الكتاب عشرات الوثائق والخطابات التي جمعها الباحث المصري محمود الدسوقي على مدار سنوات، في محاولة منه لتوثيق جزء مجهول من تاريخ الصعيد المصري الذي ينتمي إليه تعبيرا عن إيمانه بأن الصعيد لم يغب أبدا عن الأحداث المهمة في العالم. وأكد مؤلف الكتاب لوكالة الأنباء الألمانية أنه مجرد تحقيق صحفي أوّلي لمجموعة من الوثائق التي استطاع الوصول إليها. ويرصد الكتاب الذي حمل عنوانا مغايرا لفحواه وهو "كوهين وصدام حسين في الصعيد" حكاية مغايرة تماما للمتعارف عليه عن عبد الستار الهلالي الشهير بـ"العاشق النجمي" لكوكب الشرق أم كلثوم، وهو اللقب الذي أطلقه عليه الكاتب الراحل أحمد أمين، والذي ادعى زواجه منها وطلبها في بيت الطاعة قبل أن يحكم عليه بالسجن عام 1936، ويموت فيه، ومن ثَمّ يتهم البعض أمَّ كلثوم باستئجار من يقتله. ويورد الكتاب الحكاية على لسان عائلة الرجل التي تنفي كل ما قيل عنه من كونه باحثا عن الشهرة، أو نصابا محترفا، مؤكدين أن تلك الأوصاف روّجها كُتّاب مقربون من أم كلثوم بناء على طلبها للانتقام من العاشق الصعيدي الذي تسبب لها في أزمة عندما أقام قضية ضدها يطالب فيها بالحصول على حقوقه الشرعية منها كزوج لها، وهي القضية التي هزت العالم العربي وقتها. والحكاية كما يرويها الكتاب أن عبد الستار الهلالي كان شخصا متعلما ثريا يعشق النوادر، وأن قضيته ضد أم كلثوم كانت آخر نوادره التي بدأت بطلبه منها إحياء حفل زواج في قريته مقابل مبلغ مالي كبير وافقت عليه قبل أن يعتذر لها بعد أيام بحجة وفاة أحد أقارب العريس ليبدأ بعدها مراسلتها في المناسبات، وتصله منها ردود اعتبرها وثائق تثبت وجود علاقة بينه وبينها وضمها ملف قضية طلبها ف بيت الطاعة. بينما يؤكد عبد الموجود الهلالي أحد أقاربه أن كل ما روي عن عمه عبد الستار "كان مغلوطا؛ لأن أحدا لم يذكر أنه مات في سجنه عن 58 عاما بطريقة غامضة، وقيل إن عددا من الرجال الأشداء قاموا بحقنه بالهواء ولم يجر أي تحقيق في موته، وقامت عائلته بحمل جثمانه على الأكتاف من السجن حتى قريته لدفنه لمدة ست ساعات متواصلة لعدم وجود سيارات وقتها". ويضيف أن عمه الراحل كان يعرف أم كلثوم جيدا عن طريق قريبه نجيب باشا الهلالي أحد الأثرياء المشهورين في الفترة الملكية في مصر، وأنها استفزته عندما روت دعابة "نكتة" عن أهل الصعيد تظهرهم أغبياء، فأقسم أن ينتقم منها، ويجعل في حياتها مرحلة سوداء تجعلها لا تذكر أي صعيدي بسوء مجددا، وقام بترتيب القصة التي أوصلته إلى طلبها في بيت الطاعة. وقال حمدي الهلالي -وهو أحد أحفاد العاشق النجمي-: إن الأعمال الفنية التي قدمت شخصية أم كلثوم شوهت صورة جده، وأظهرته صعلوكا يتباهى بجلسات المقاهي القاهرية، بينما كان ثريا ذكيا ولديه زوجة تفوق كل نساء عصرها جمال ا، وخاصة أم كلثوم التي لم تكن من الجمال بحيث يعشقها.
تم بحمد الله التوزيع احلى بنات
أم إيـــاد بنوتة جديدة
عدد المساهمات : 10 تاريخ التسجيل : 25/06/2012
موضوع: رد: الزواج والأصدقاء الإثنين يونيو 25, 2012 2:04 pm